ماذا تفعل عندما يقع أحد أحبائك في خطر؟ يشارك فارس أبو فرحة بحادثة مروعة حصلت معه ومع ابنه عندما بلغ ٤٠ يومًا فقط من عمره. هل فكرت يومًا أن الله هو أعظم أب تغمرنا رحمته وتلتف حولنا ذراعه وتلتقطنا حبال محبته فور السقوط؟ وكأب لنا، سيفعل المستحيل حتى يحمينا ويرفع عنا كل ألم وحسرة. ما موقفك من محبته لك؟