قد تطمح بالبدء في مشروع جديد، أو علاقة جديدة، أو وظيفة جديدة، أو من الممكن أنك ما زلت تتعافى من مرض أو إدمان معين. بغض النظر على المرحلة التي أنت فيها، فنحن كبشر نميل إلى الشعور بالفشل والإحباط في موسم البدايات الصغيرة. قد يبدو أنك لا تحقق الكثير وأنه ما زال أمامك أشواطاً كبيرة عليك أن تقطعها. يناقش فارس أبو فرحة بعض الطرق العملية التي ستساعدك على مطاردة الحلم الذي بداخلك رغم انطلاقتك التي تبدو متواضعة وصغيرة. ما هو الحلم الذي تطارده اليوم؟ اكتب تعليقك أدناه.